يعلم الله اني عاشقا لكِ...
حافظا ودكِ..
على جنبااات مضجعي يتجافى جنبي وارث الليل حمى وهوس عشق وهذيااان اخجل الليل وآخره من صباااح متنفسا تنفسا اصطناعيا وكأن تعمد الوفااه قبل الولاده...
اوآآآآه ليت للقلم حروف تقتص الاثر الي ان تسكن عيونكِ يامن احب لتستقر ابجديااات مناجاتي بين اهدابكِ وتحرم عيااانكِ لذيذ النوم الذي حورمت...
كيف لي ان ابقي الصمت ساكنن مدائن وجعي...
كيف لي ان ارى الامل قريب وعيون الرجاء شاخصه بخليط وجع..
كوني هنا في تواجد بوحي كي تلبسي حروف البوح ثوب الوجل..
هنا انا اقيم الاقااامه الجبريه بين اسوار مدائن حبكِ...
هنا ينع الوجع..وهناااك مدينه صامته انتِ لها مقيمه وانا كل مدائني تصيح بأسمكِ يامن احب..
تعااالي فتلك الزهور التي تحبينها انا لها المزهريه وارثي منها اشواك وجع وهلعاات ليل بهيم.....
اين انتِ..
اين مواعيد الايفاء باالتواجد..
انتِ تعلمين ان براويز حلمي تتوق الي صوركِ يامن احب..
تعالي لترجع مع نسااائم الليل السرمدي مصااابيح قد طفئت في سماء نجواي...
التاريخ انتِ ..
والمواضيع تدور بيني وبينكِ صمتا ونجوى..
والعنوااان انتِ له الأماااكن كلها..
لمواعيد الغرام معكِ سوالف ليل ذات طابع لا اجده سوى معكِ انتِ دونما العالمين..فهم في عيناااي اهل صمت وان نطقو...
احبكِ والهذيااان بين السطور يشهد بأني عاشق قد جن..
والصمت وان اطبق على انفاااسي فهو من نفس فئه الصمت المجنووون..
العقل والقلب ومائده التفاوض وسطح مكتب احزاني..والارشيف والحاضر وكل تراكماات الماضي انتِ..
تعالي لا تقسي فأقسم اني مشفق لكِ من عذابي...